وأخيرا، وبعد خمسة أيام من الجهود المتواصلة تنتهي مأساة الطفل المغربي ريان التي شغلت العالم والذي كان محتجزا في بئر عميقة ، وبعد الإستعانة بمركبات وحفارات ثقيلة في الحفر، ثم الإتجاه للحفر اليدوي، نجحت الطواقم المشاركة وفرق الإنقاذ المغربية بإخراج الطفل ريان من البئر الذي سقط به وقامت سيارة إسعاف مجهزة كعيادة متنقلة بنقله إلى مروحية تنتظره لتلقي العلاج في مستشفى، على وقع أصوات التهليل والتكبير من الجمهور المحيط بالحفرة، وتحت أنظار الملايين حول العالم الذين تابعوا مأساة الطفل المحتجز في البئر.
منوعات